ما بعد القبر
قال الله تعالى: ﴿وَعَدَ اللَّـهُ المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ جَنّاتٍ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً في جَنّاتِ عَدنٍ وَرِضوانٌ مِنَ اللَّـهِ أَكبَرُ ذلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظيمُ﴾
[سورة التوبة /٧٢].
ما بعد القبر
اللسانُ هوَ مِن نِعَمِ اللهِ علينا
قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "وهل يَكُبُّ الناسَ في النارِ على وُجُوهِهِم" أو قال "على مناخِرِهِم إلا حصائدُ ألسِنَتِهم" رواهُ الترمذيُّ.
فهذا اللسانُ هوَ مِن نِعَمِ اللهِ علينا وينبغي أنْ يُستَعملَ في ذكرِ اللهِ وطاعَتِهِ، وفي الحثِّ على الخيرِ والأمرِ بالمعروفِ والنهيِ عنِ الـمُنكرِ، وفي كلِّ ما يعودُ على الناسِ بالنفعِ والخيرِ.
وأما مَنْ يُطلِقُ العِنانَ للسانِهِ ويَسترسِلُ في المعاصي وإيذاءِ الآخَرينَ بهِ مِنْ غيبةٍ وشَتْمٍ وسبٍّ ولَعْنٍ بغيرِ حقّ فإنَّما يُوقِعُ نفسَهُ في المهالكِ.
ما بعد القبر
- بادر إلى الطاعات
- لعلنا لا ندركها مرة أخرى
- اللسانُ هوَ مِن نِعَمِ اللهِ علينا
- ورد أن رجلًا ضرب خيمة على قبر
- علّموا أنفسكم وأهليكم الخير
- سعادتك في دنياك وءاخرتك
- ليسوا سكارى عن خمرٍ
- استعيذوا بالله من عذاب القبر
- الذي يغذي نفسه بالحرام النار أولى به
- الدنيا مزرعة الآخرة، فماذا أعددت لها؟
- اعملْ لآخرتِكَ حتى تكونَ مع النبيِّ في الجنة
- تزود من الدنيا
- مرَّ رسولُ الله على قبرين
- ضغطة القبر